ما أجمل صحبة المسبحة، لاسيما في هذا الموسم الرمضاني الذي تصفو فيه النفوس، وتأنس بالذكر، ويُرطّب اللسان بترديد: سبحان الله، والحمد لله، وغيرهما مما تفيض به القلوب بإخلاص خلال هذا الشهر الفضيل، برفقة مسبحة طويلة ذات 99 حبة، أو حتى قصيرة بـ33، ملونة بالتواضع والرضا، لتدور بين الأصابع وتبعث في الروح حالة من السكينة والطمأنينة، أو حتى تتحول إلى ذكرى غالية، تحمل رائحة عزيز كانت ترتبط براحته، أو تصلح كهدية لا تقدر بثمن، لاسيما حينما تُنتقى من صانع ماهر، يحافظ على إرثها، ويجيد اختيار كل جزء فيها.. كما الحال هنا بسوق العرصة التراثي العريق في الشارقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
0 تعليق