نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
حماس: تعاملنا بمرونة مع جهود الوسطاء ومبعوث ترامب وننتظر إلزام إسرائيل بالاتفاق وبدء المرحلة الثانية - شبكة أطلس سبورت, اليوم الاثنين 10 مارس 2025 11:13 صباحاً
أعلن المتحدث باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع،أن المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين ومبعوث ترامب ترتكز على إنهاء الحرب والانسحاب وإعمار قطاع غزة. محذرة أن إعلان إسرائيل بمواصلة الحرب من جديد شيميل تهديد على أسراه.
حماس: خطط إسرائيل لاستئناف القتال وقرار قطع الكهرباء خيارات فشلت وتشكل تهديدا لأسراه
وقال القيادي في حماس:" تعاملنا بمرونة مع جهود الوسطاء ومبعوث ترامب وننتظر النتائج وإلزام إسرائيل بالاتفاق وبدء المرحلة الثانية".
وأضاف:" خطط إسرائيل لاستئناف القتال وقرار قطع الكهرباء خيارات فشلت وتشكل تهديدا لأسراه.. وإسرائيل لن تحرر أسراه إلا عبر التفاوض".
وأشار إلى أن:" المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين ومبعوث ترامب ترتكز على إنهاء الحرب والانسحاب والإعمار".
مفاوضات مباشرة بين حماس والولايات المتحدة
وركزت المحادثات المباشرة بين الولايات المتحدة وحماس، والتي عقدت بالتوازي مع المفاوضات غير المباشرة بوساطة قطر ومصر، على إطلاق سراح الرهائن الأميركيين الذين ما زالوا أسرى في غزة.
وسبق وأكد آدم بولر المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن، أن المحادثات كانت تهدف إلى التوصل إلى اتفاق أوسع نطاقا لجميع الرهائن.
وعندما سُئل على القناة 12 عن اقتراح من الوسطاء بتوسيع نطاق وقف إطلاق النار لمدة شهرين وإطلاق سراح 10 رهائن أحياء، رفض تأكيد أي شيء لكنه قال: "إنه حل ممكن".
ومن المقرر أن ترسل إسرائيل فريق تفاوض إلى قطر، اليوم الاثنين، لإجراء محادثات بشأن مستقبل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى في غزة.
لقد شكلت المحادثات المباشرة بين الولايات المتحدة وحماس كسراً لسياسة واشنطن التي استمرت لعقود من الزمن ضد التفاوض مع حماس التي صنفتها الولايات المتحدة على أنها منظمات إرهابية منذ عام 1997.
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق غزة في الأول من مارس، ولم يتم حتى الآن بدأ مفاوضات المرحلة الثانية وذلك وسط تعنت إسرائيلي مطالبة بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق. فيما ترفض حماس ذلك وتؤكد على ضرورة التزام إسرائيل ببنود الاتفاق.
وفي مقابل ذلك، أوقفت إسرائيل المساعدات الإنسانية إلى غزة كما أعلنت امس بقطع الكهرباء عن القطاع المدمر.
0 تعليق