مع اعتدال الأجواء خلال هذه الفترة، تعود عادة "المركاز" في جدة، إذ يُقيم العديد من العائلات جلسات خارجية أمام منازلهم، لتكون ملتقى يجمع الأهل والجيران بعد الإفطار في أجواء اجتماعية دافئة.
ويُعد "المركاز" تقليدًا أصيلًا في جدة، خاصة في الأحياء القديمة مثل البلد والرويس، فيتجمع كبار السن والشباب لتبادل الأحاديث والاستمتاع بالمشروبات الرمضانية، مثل السوبيا والتمر الهندي، إلى جانب تناول الحلويات التقليدية.
وتشهد بعض الأحياء منافسات لأجمل تزيين للواجهات والمركاز، ما يضفي لمسة جمالية على شوارع المدينة، تزيد من بهجة الشهر الفضيل في عروس البحر الأحمر.
ويحرص الأهالي في مختلف أحياء جدة، من المناطق التاريخية إلى الأحياء الحديثة، على تزيين منازلهم بالفوانيس وسلاسل الإضاءة، ما يضفي طابعًا مميزًا.
ويُعد "المركاز" تقليدًا أصيلًا في جدة، خاصة في الأحياء القديمة مثل البلد والرويس، فيتجمع كبار السن والشباب لتبادل الأحاديث والاستمتاع بالمشروبات الرمضانية، مثل السوبيا والتمر الهندي، إلى جانب تناول الحلويات التقليدية.
أخبار متعلقة
الدمام 21 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على مدن المملكة
تكريم الفائزات بجائزة خادم الحرمين لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره
المنازل تتزين بالفوانيس الرمضانية
وتتزين واجهات المنازل في مدينة جدة بالفوانيس المضيئة والزينة الرمضانية التي تعكس الأجواء الروحانية لشهر رمضان.ويحرص الأهالي في مختلف أحياء جدة، من المناطق التاريخية إلى الأحياء الحديثة، على تزيين منازلهم بالفوانيس وسلاسل الإضاءة، ما يضفي طابعًا مميزًا.
أخبار متعلقة :