يواصل مجلس أسرة القصيبي في الخبر دوره البارز كأحد أعرق المجالس الاجتماعية، حيث يستقبل الضيوف على مدار العام، وخاصة خلال شهر رمضان المبارك، في امتدادٍ لتاريخ الأسرة العريق في المنطقة، الذي عُرف بتعزيز أواصر التواصل بين أبناء المجتمع.
ويُعد المجلس وجهةً أساسية لرجال الأعمال والأعيان، الذين يحرصون على تقديم التهاني والتبريكات خلال الشهر الفضيل، ما يعكس مكانته كإحدى أهم المنابر الاجتماعية التي ترسخ التآخي والتلاحم بين أبناء المنطقة.
واكد داوود سليمان القصيبي أن المجالس الرمضانية تُعد فرصة لتعزيز العلاقات الاجتماعية، وتبادل الأحاديث الودية، وتجديد العهد على القيم النبيلة التي تجمع أبناء الوطن، مشيرين إلى أن مجلس القصيبي يواصل دوره في المحافظة على التقاليد الأصيلة التي توارثتها الأجيال في المنطقة الشرقية.
وشهد المجلس خلال ليالي رمضان حضورًا مميزًا من مختلف أطياف المجتمع، حيث تبادل الحاضرون التهاني والتبريكات، وسط أجواء تعكس روح المحبة والأصالة التي لطالما تميزت بها مجالس الأسر، ما يجسد الدور الاجتماعي المهم الذي تلعبه مثل هذه المجالس في توطيد العلاقات بين الأفراد والمجتمع.
ويُعد المجلس وجهةً أساسية لرجال الأعمال والأعيان، الذين يحرصون على تقديم التهاني والتبريكات خلال الشهر الفضيل، ما يعكس مكانته كإحدى أهم المنابر الاجتماعية التي ترسخ التآخي والتلاحم بين أبناء المنطقة.
مجلس أسرة القصيبي
واكد داوود سليمان القصيبي أن المجالس الرمضانية تُعد فرصة لتعزيز العلاقات الاجتماعية، وتبادل الأحاديث الودية، وتجديد العهد على القيم النبيلة التي تجمع أبناء الوطن، مشيرين إلى أن مجلس القصيبي يواصل دوره في المحافظة على التقاليد الأصيلة التي توارثتها الأجيال في المنطقة الشرقية.
وشهد المجلس خلال ليالي رمضان حضورًا مميزًا من مختلف أطياف المجتمع، حيث تبادل الحاضرون التهاني والتبريكات، وسط أجواء تعكس روح المحبة والأصالة التي لطالما تميزت بها مجالس الأسر، ما يجسد الدور الاجتماعي المهم الذي تلعبه مثل هذه المجالس في توطيد العلاقات بين الأفراد والمجتمع.
أخبار متعلقة :