من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه - شبكة أطلس سبورت

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه - شبكة أطلس سبورت, اليوم الثلاثاء 18 مارس 2025 06:45 صباحاً

شبكة أطلس سبورت - من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه

;

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني

اكثر من 150 أصبحوا من قرائنا المتميزين

تاريخ النشر: منذ يومين

من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه

أقوال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وأرضاه، حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشِّدَّة، فإنَّ من حاسب نفسه في الرخاء قبل حساب الشدة عاد أمره إلى الرضا والغبطة.

كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت. استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر. حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، وتزينوا للعرض الأكبر يَوْمَ لا تَخْفَى مِنكُمْ خَافِيَةٌ. إذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة، فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعاً. كنتم أذل الناس، فأعزّكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله. ويل لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدًا، بقدر ما تحرثون تحصدون. عليك بإخوان الصدق فعش في أكنافهم فإنهم زين في الرخاء وعدة في البلاء

من كَثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مَزح استخف به، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.

أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.

تعلموا العلم وعلموه للنّاس، وتعلموا الوقار والسّكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم. كتب عمر -رضي الله عنه- إلى سعد بن أبي الوقاص-رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحبّ عبداً حبّبه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن ما لَكَ عند الله مثل ما لله عندك.

قال عُبيدة بن الجراح مُواسيًّا عُمر بن الخطاب: “هوِّن عليك فما هي إلا دنيا.”
يا عُمر،
إنّما هيّٰ أيامٌ ونَمْضِي؛ لا تحزن
فبكىٰ عُمر وقال:

كُلنا غَيّرتنا الدُّنيا إلّا أنتَ يا أبَا عُبيدَة
“الحمد لله أنها دنيا وستنقضي
الحَمد للّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين.
الحمد لله أنها دُنيا وسَتنقضى،
وعسَانا في الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا
كل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب
لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة.
عسانا في الجَنَّة نأنس ويؤنَس بنا
حسبُنا أنَّنا نؤجر حتى على الهمّ والحُزن الذي يُصيبنا
حسبُنا أنَّ التعب في أمرٍ ما سنُلاقيه غداً في ميزان حسناتنا
بإذن الله لولا التَّصبُّر بالآخرة ورؤية الرحمن والجِنان
ولقاء العدنان -صلَّى الله عليهِ وسَلَّم- لانخلعت الأكباد عند الابتلاءات.”

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه. الأمور الثلاثة: أمر استبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فردّه إلى الله. لا تتكلم فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، وأحذرك صديقك إلّا الأمين، ولا أمين إلّا من يَخشى الله عزّ وجلّ، ولا تمشِ مع الفاجر فيعلّمك، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلّا اللذين يخشون الله عز وجل. العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرّجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها. أخوف ما أخاف عليكم: شح مُطاع، وهوى متّبع، وإعجاب المرء بنفسه. ترك الخطيئة خير من مُعالجة التوبة. لا يترك الناس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم، إلّا فتح الله عليهم ما هو أضر منه. بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر. كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون، قيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم. إن في العُزلة راحلة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء. إنّ الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم. لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يُحبون الناصحين. مَن كَتم سره كان الخيار بيده. إن لله عباداً، يَميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم الحياة، عليهم نعمة، والموت لهم كرامة. من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به. نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإنّ ابتغينا العزّة بغيره أذلنا الله. إنكم لا تغلبون عدوكم بعدد ولا عُدة، ولكن تغلبونهم بهذا الدين، فإذا استويتم أنتم وعدوكم في الذنوب، كانت الغلبة لهم. لو نادى مُنادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلّكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلّا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو. اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه

mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A [email protected] إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A

mailto:[email protected]?subject=طلب تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق