نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
"صواريخ رمضان" تتسبب في انفـ.جار قرنية شاب في كرداسة - شبكة أطلس سبورت, اليوم الاثنين 3 مارس 2025 09:59 مساءً
في حادث مؤلم يشهد على خطورة استخدام الألعاب النارية خلال شهر رمضان، تعرض شاب من منطقة كرداسة لإصابة شديدة في عينه أدت إلى انفــ.جار في قرنيته، إثر تعرضه لصاروخ ناري، ما أثر بشكل كبير على قدرته على الرؤية.
بدأت الواقعة عندما كان الشاب البالغ من العمر 25 عامًا، والذي يعمل في إحدى المحلات التجارية، يستمتع بمشاهد الألعاب النارية في الشارع احتفالًا بحلول الشهر الفضيل، وبينما كان يراقب الألعاب، انفجر أحد الصواريخ النارية بالقرب من عينه مباشرة، ليصيب قرنيته بإصابات بالغة.
وأكد الأطباء في مستشفى كرداسة المركزي أن إصابة الشاب كانت شديدة للغاية، حيث تم نقل المصاب على الفور إلى المستشفى بعد أن اكتشف الأطباء انفجار القرنية.
وبعد إجراء الفحوصات الأولية، أظهرت الصور والفحوصات الطبية أن العين تعرضت لأضرار شديدة في القرنية، ما أدى إلى فقدان جزء كبير من الرؤية، وأنه يحتاج إلى علاج مكثف قد يستغرق وقتًا طويلًا للشفاء.
وقد وصف الأطباء الحالة بأنها خطيرة، حيث أن مثل هذه الإصابات قد تؤدي إلى فقدان كامل للبصر إذا لم يتم التدخل الطبي الفوري.
وفي واقعة أخرى، أحالت الجهات المختصة الناقد الفني طارق الشناوي إلى المحاكمة المختصة، وذلك لاتهامه بإزعاج الفنان هاني شاكر خلال أحد المقالات التي نشرها بحق الشاكي في إحدى الجرائد المصرية.
وكان المقال يتعلق بمطربي المهرجانات، حيث اتهم الشناوي في مقاله الفنان هاني شاكر، نقيب المهن الموسيقية، بإهانة الفن المصري.
تفاصيل الدعوى المقدمة ضد طارق الشناوي
وجاء في مذكرة الدعوى التي قدمها دفاع الفنان هاني شاكر، والتي تتهم طارق الشناوي بالإساءة له، أن الشناوي نشر مقالًا في 18 يناير 2022، هاجم فيه الفنان هاني شاكر.
في المقال، انتقد الشناوي قرارات هاني شاكر الأخيرة المتعلقة بمطربي المهرجانات، والتي طالب فيها بعض المطربين بتغيير أسمائهم، سواء كانت أسمائهم الحقيقية أو الفنية، إلى أسماء يراها شاكر "مهذبة".
وواصل الشناوي في مقاله مشيرًا إلى أن قرارات هاني شاكر الأخيرة أساءت للفن المصري، حيث اعتبرها قرارات عشوائية تهين الفن، وأضاف أن "مجلس النقابة لا حول له ولا قوة"، مشيرًا إلى أن أعضاء المجلس يوافقون دون اعتراض على هذه القرارات التي "تخالف العقل والمنطق".
وأضاف في مقاله، بشكل ساخر، أنه "لو كان فريد الأطرش على قيد الحياة لطلب منه هاني شاكر تغيير اسمه إلى فريد عبد السميع".
0 تعليق