يعد المشي أحد الرياضات المثالية التي يمكن ممارستها في شهر رمضان، إذ أنها لا تحتاج إلى أدوات وتساعد على إنزال الوزن والحفاظ عليه من خلال حرق دهون الجسم.
وأوضحت هيئة الصحة العامة "وقاية" مجموعة من النصائح المهمة التي يجب اتباعها عند ممارسة رياضة المشي خلال شهر رمصان، وهي كالآتي: استشارة الطبيب عند وجود أي مشاكل صحية. الحرص على المشي في أجواء معتدلة غير حارة. المواظبة على المشي لمدة 30 دقيقة على الأقل (150 دقيقة في الأسبوع). عدم ممارسة المشي مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار لتجنب عسر الهضم. يفضل ممارسة المشي قبل الإفطار بـ 30 دقيقة أو بعد الإفطار بساعتين أو 3 ساعات. شرب كمية وافرة من الماء والسوائل أثناء المشي خلال فترة الإفطار "من أذان المغرب إلى فترة الإمساك لتعويض السوائل المفقودة من الجسم". تناول الفاكهة والتمر باعتدال لإمداد الجسم بالطاقة.
وأوضحت الهيئة أن تحسين جودة الهواء الداخلي يتطلب الالتزام بعدد من الإجراءات الوقائية التي تسهم في تقليل التعرض للمخاطر الصحية.
من بين هذه الإجراءات تجنب استخدام معطرات الجو وأجهزة وبخاخات التعطير بشكل مفرط، خاصة في الأماكن المغلقة، إذ تتسبب هذه المنتجات في زيادة نسبة الملوثات في الهواء الداخلي، مما يؤثر سلبًا على صحة الأفراد، خاصة الفئات الأكثر حساسية.
وأوضحت هيئة الصحة العامة "وقاية" مجموعة من النصائح المهمة التي يجب اتباعها عند ممارسة رياضة المشي خلال شهر رمصان، وهي كالآتي: استشارة الطبيب عند وجود أي مشاكل صحية. الحرص على المشي في أجواء معتدلة غير حارة. المواظبة على المشي لمدة 30 دقيقة على الأقل (150 دقيقة في الأسبوع). عدم ممارسة المشي مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار لتجنب عسر الهضم. يفضل ممارسة المشي قبل الإفطار بـ 30 دقيقة أو بعد الإفطار بساعتين أو 3 ساعات. شرب كمية وافرة من الماء والسوائل أثناء المشي خلال فترة الإفطار "من أذان المغرب إلى فترة الإمساك لتعويض السوائل المفقودة من الجسم". تناول الفاكهة والتمر باعتدال لإمداد الجسم بالطاقة.
هيئة الصحة العامة
سبق وأكدت "وقاية" أن جودة الهواء الداخلي تُعد من الأمور المهمة التي تؤثر بشكل مباشر على صحة المجتمع، حيث يتعرض جميع الأفراد بمختلف أعمارهم للمخاطر الصحية الناتجة عن ملوثات الهواء، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للتأثيرات الصحية، وهي الأطفال والحوامل وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.وأوضحت الهيئة أن تحسين جودة الهواء الداخلي يتطلب الالتزام بعدد من الإجراءات الوقائية التي تسهم في تقليل التعرض للمخاطر الصحية.
من بين هذه الإجراءات تجنب استخدام معطرات الجو وأجهزة وبخاخات التعطير بشكل مفرط، خاصة في الأماكن المغلقة، إذ تتسبب هذه المنتجات في زيادة نسبة الملوثات في الهواء الداخلي، مما يؤثر سلبًا على صحة الأفراد، خاصة الفئات الأكثر حساسية.
0 تعليق