شهد مجلس رجل الأعمال إبراهيم الجميح توافد العديد من المهنئين بمناسبة شهر رمضان المبارك، حيث عبّر عن اعتزازه وامتنانه بمثل هذه المجالس التي أصبحت جزءًا أصيلًا من هوية المنطقة الشرقية، وتعكس قيم التواصل والترابط الاجتماعي.
ووصف الجميح، المجالس بأنها إرث متجذر في المنطقة الشرقية، يمتد لعقود طويلة، حيث يحرص الأهالي في الخبر والدمام وبقية مدن المنطقة على تبادل الزيارات الرمضانية بين هذه المجالس، بغرض تقديم التهاني وتعزيز الأواصر الاجتماعية.
واختتم الجميح حديثه متمنيًا استمرار هذه المجالس لما لها من أثر كبير في تعزيز التقارب بين أهالي المنطقة، مشيرًا إلى أن هذه العادة الاجتماعية تعكس روح الألفة والمحبة، وتساهم في ترسيخ القيم المجتمعية الأصيلة التي لطالما تميزت بها المنطقة الشرقية.
ووصف الجميح، المجالس بأنها إرث متجذر في المنطقة الشرقية، يمتد لعقود طويلة، حيث يحرص الأهالي في الخبر والدمام وبقية مدن المنطقة على تبادل الزيارات الرمضانية بين هذه المجالس، بغرض تقديم التهاني وتعزيز الأواصر الاجتماعية.
مجلس الجميح
وأشار إلى أن هذه المجالس لا تقتصر فقط على تبادل التهاني، بل تمتد إلى نقاشات ثقافية واجتماعية، ما يجعلها ملتقىً فكريًا واجتماعيًا يعكس القيم الأصيلة التي يتميز بها المجتمع، حيث تحمل المجالس طابعًا خاصًا حيث تتيح الفرصة للقاء الإخوة والأصدقاء الذين قد تكون مشاغل الحياة حالت دون رؤيتهم منذ فترة، ليكون الشهر الفضيل مناسبة مثالية لتجديد العلاقات وتوثيق الصلات الأسرية والمجتمعية.واختتم الجميح حديثه متمنيًا استمرار هذه المجالس لما لها من أثر كبير في تعزيز التقارب بين أهالي المنطقة، مشيرًا إلى أن هذه العادة الاجتماعية تعكس روح الألفة والمحبة، وتساهم في ترسيخ القيم المجتمعية الأصيلة التي لطالما تميزت بها المنطقة الشرقية.
0 تعليق